مقدمة : لماذا هذا المقال ؟ كتبت ونشرت مؤخرا عن ثقافة التسامح ، وثقافة الاعتذار ، وثقافة الكراهية ، وثقافة الصمت في حياتنا المعاصرة على امتداد مجتمعات الشرق الاوسط ،
أكمل القراءة »شرانق الماضوية والقطيعة التاريخية
معنى القطيعة ليس معنى ” القطيعة ” مع التاريخ ، نفيا له ، ورميه في سلة المهملات ، بل الانقطاع عنه وامتلاكه بعد فهمه واستيعابه .. اننا لسنا بمسؤولين عن صناعة الماضي ـ حسب خطاب ميشال فوكو ـ ..
أكمل القراءة »واقع ثقافات لا حلم حضارات
ان العالم يزدحم بالثقافات المتنوعة في جغرافياته الواسعة ، وان هذه ” الثقافات ” تكشف واحدتها نفسها على الاخرى بفعل وسائل العصر المتطورة ، والمفروض ان يحترم كل شعب من الشعوب ثقافات الاخرين بعد الاعتزاز بثقافته هو نفسه .
أكمل القراءة »هل من ثقافة للاعتراف ومنهج للاعتذار؟؟
لعل من أسمى القيم التي تتميّز بها معظم المجتمعات الإنسانية، منظومات رمزية تعبّر عن ثقافة راسخة للاعتراف بالخطأ، مهما كانت طبيعته.. سواء كان شخصياً أم مؤسّسياً أم حزبياً أم نقابياً أم سلطوياً.. إلخ،
أكمل القراءة »ثقافة الصمت.. نهج الاستلاب
في مقالة لي نشرتها قبل ايام بعنوان ” الصامتون والتغطية على المستورات ” (البيان الاماراتية ، 26 مارس / آذار 2008 ) ، تساءلت عن سر ظاهرة صمت الشارع السياسي ،
أكمل القراءة »ثقافة الاعتذار .. نزعة التسامح
عجبتُ لحرّ يستحي باعتذاره وأولى به أن يستحي بذنوبه الشاعر القروي مقدمة : المعنى والضرورة
أكمل القراءة »سقوط أمة : تناقضات بين المعاني والاشياء ؟
الانسان ابن بيئته وثقافته وهو ضحية مستدامة لواقع تراكمت عليه الترسبات والتلوثات والبقايا المتسّخة والعفونات بأسوأ مما يمكن تصّوره عبر مضي السنوات تلو السنوات ،
أكمل القراءة »الصامتون والتغطية على المستورات
أسئلة ينبغي توجيهها إلى مجتمعاتنا في هذا الزمن الصعب عن ظاهرة صمت الشارع السياسي وسكونه، والتي تبلورت منذ أواخر القرن العشرين..
أكمل القراءة »حيوية البعد الثالث وجماليات المكان
دعوني اعيد ما كنت قد دعوت اليه قبل سنوات بشأن صناعة كوزموبوليتانيات المدن ..
أكمل القراءة »أنصاف المثقفين : مدرسة مشاغبين
” اني أتهم …. اني اتهمهم ” . صرخة اميل زولا هل ابتعد المثقف عن الواقع ؟
أكمل القراءة »