د. سيّار الجميل الموقع الرسمي لـ (د. سيّار الجميل)

كتب الدكتور ابراهيم العاتي في اطار الحلقات النقاشية التي يعقدها قسم الدراسات العليا في الجامعة العالمية للعلوم الحضارية (لندن) قدم المؤرخ والمفكر العراقي المعروف الأستاذ الدكتور سيار الجميل

كتب الدكتور حميد الهاشمي استضافت مؤسسة الحوار الانساني في لندن المؤرخ والمفكر العراقي الاستاذ الدكتور سيار الجميل في محاضرة عامة عنوانها (الانتلجنسيا العراقية بين الماضي والحاضر)،

يعيش العراق فجيعة ومأساة تاريخية لم يشهد مثلها على مر التاريخ ، والفئة الحاكمة تتصارع في ما بينها لمن يكون منصب رئيس الوزراء

مقدمة بقلم المحرر نظرا لأهمية المقال الفكري للدكتور عزمي بشارة وتحليله لهذا السؤال المهم في تفكيرنا العربي المعاصر ، يعيد موقع الدكتور سيار الجميل نشره على صفحته .. مع التقدير . المقال : “ من يريد أن يشرح ظاهرة داعش لا بدّ أن يفهم ما جرى في العالم العربي في …

 يسرّ مؤسسة الحوار الإنساني في لندن أن تدعوكم مساء يوم الاربعاء المصادف 13 آب / اغسطس 2014 الى محاضرة الاستاذ الدكتور سيّار الجميل الموسومة : (إنتلجينسيا العراق بين الماضي والمستقبل: البنية التاريخية للمثقفين العراقيين في القرن العشرين 1908- 2003). وسوف يسلّط الضيف المحاضر الضوء على معالجة البنية التاريخية للمثقفين العراقيين …

 ليست محنة الموصل اليوم هي الأولى في تاريخها ، فقد مرّت بالموصل عدّة محن وكوارث ونكبات بشعة، واليوم يعانى اهلها الحقيقيون وحدهم من أحقاد الأغراب الطارئين المجانين المتوّحشين البدائيين الذين لا يعرفون إلا قتل التاريخ الحضاري ، وسحق عظامه ، وهدم صروحه

قرأت قبل قليل في جريدة الصباح البغدادية الغراء الصادرة في 30 يناير / كانون الثاني 2008 نبأ حملة عسكرية لتطهير مدينة الموصل من الارهاب ، ولا ادري ما الخطط المتخذة لهذه الحملة التي اخشى ان تكّلف الناس ثمنا غاليا من دمائهم الزكية وتشتّتهم وتهّجرهم الى المجهول

يمر المجتمع العراقي اليوم بفترة حرجة وخطرة. إذ يتعرض إخواننا مسيحيو الموصل لحملة إبادة وحشية واجتثاث وتهجير لإبعادهم من أراضيهم وبيوتهم وكنائسهم العريقة في بلاد ما بين النهرين

هل نقرع الاجراس من اجل الدفاع عن المسيحيين العراقيين ومصيرهم في وطنهم ؟في الحوار المتمدن العدد 909 بتاريخ 29 تموز / يوليو 2004 مقدّمة لا يمكن لأي منصف ذي عقل راجح ومنطق ناجح واسلام معتدل ومتسامح ان ينكر على المسيحيين العراقيين عراقتهم وقدمهم على ارضهم الحقيقية في العراق

 ترجو النجاة ولم تسلك مسالكها    إن السفينة لا تجري على اليبس (أبو العتاهية) قبل ان نلوم الآخرين على خططهم لتقسيم العراق ورسم خرائطه الجديدة ، علينا ان نحاسب حكامه ومن يؤيدّهم على ما اقترفوه بحقّ وطن جميل منحنا هويته وشخصيته وأمجاده فعشقناه ،