الرئيسية

في شهر ديسمبر/ كانون الاول 2013 ، فقدنا اربعة من الاعلام العرب المبرزين في الساحة العربية ممن كانوا قد اثروا الحياة السياسية والاجتماعية والثقافية باسمي الاعمال وابرز المواقف والنضالات التاريخية

 فوجئت قبل ايام بحدث جلل تمثل برحيل الفنان العراقي الكبير الاستاذ رافع الناصري الذي اطلقت عليه زوجته الاديبة الشاعرة مي مظفر الخالدي بــ ” رسام المشاهد الكونية .”

عندما التقينا “اوليفييه دومولان” قبل سنوات طوال ، وجدته يطرح سؤالا جوهريا علينا مفاده: ” بماذا تخدمكم المعرفة اليوم في بناء مستقبلكم الصعب الذي يريده أصحاب النظام الجديد ؟ ” ،

تحية طيبة وبعد كنتم قد نشرتم على صفحات جريدتكم الزمان الغراء بتاريخ 16 ايلول / سبتمبر 2013 للكاتب وليد خالد احمد بعنوان ” الاتحاد العربي الهاشمي في الوثائق البريطانية ”

 لا يمكن للأفكار ان تتطور الا حينما تخضع للنقاش والمحاججة، الا حينما تطرح النقائض، عندها يحتكم البحاثة والمثقفون الى تجربتهم الخاصة وثقافتهم والى معطيات الواقع ليرسـموا الأفكار والنظريات الجديدة.

احتفاء وتقديرا بمكانة المعمار العراقي الكبير الاستاذ الدكتور محمد مكيّة ( المولود عام 1914 ) وجهوده الرائعة في بناء جماليات العراق الزاخر منذ اكثر من ستين سنة

كتب الصحافي الشاب، إيراني الأصل، ديفيد شريعتمداري مقالاً في صحيفة الغارديان (الأحد 6 أكتوبر 2013) جاء فيه: “إن الاضطرابات في الشرق الأوسط تؤجج الحنين إلى العثمانية.

بلدنا كان وما يزال يُعاني من تضييق في الأفق ومن تمزقات في النسيج المجتمعي،

محاضرة الدكتور سيّار الجميل في مشيغان بالولايات المتحدة تنظم الجالية العراقية في ديترويت بولاية مشيغان بالولايات المتحدة الاميركية

 ” دائما هناك جديد ، سمائي وارضي ووطني وعائلتي ، وامتي العربية ، واهم ما فيها الشعور بالقومية المتجدد دائما ” . وديع